الديوان » العصر العباسي » علي بن الجهم » ومشترك الفؤاد له أنين

عدد الابيات : 5

طباعة

وَمُشتَرَكِ الفُؤادِ لَهُ أَنينُ

يُؤَرِّقُهُ التَذَكُّرُ وَالحَنينُ

تُمَنّيهِ الزِيارَةَ بَعدَ لَأيٍ

وَقَد مُطِرَت بِأَدمُعِهِ الجُفونُ

إِذا سَجَعَت مُطَوَّقَةٌ عَراهُ

تَباريحٌ يُلَقِّحُها المَنونُ

حَبَوتُكَ حُبَّهُ ما دُمتُ حَيّاً

وَإِنّي بِالوَفاءِ بِهِ قَمينُ

فَإِن تَحفَظ أَزِدكَ وَإِن تُضِعهُ

فَإِنّي لا أَحولُ وَلا أَخونُ

نبذة عن القصيدة
قصائد ذم
عموديه
بحر الوافر
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة يشتاق كل غريب عند غربته
الصفحة التالية أي ركن وهى من الإسلام

المساهمات

معلومات عن علي بن الجهم

avatar

علي بن الجهم حساب موثق

العصر العباسي

poet-Ali-bin-al-Jahm@

متابعة

181

قصيدة

4

الاقتباسات

309

متابعين

علي بن الجهم بن بدر، أبو الحسن، من بني سامة، من لؤي بن غالب. شاعر، رقيق الشعر، أديب، من أهل بغداد. كان معاصراً لأبي تمام، وخص بالمتوكل العباسي. ثم غضب عليه ...

المزيد عن علي بن الجهم

اقتراحات المتابعة

avatar

الخبز أرزي

poet-al-khubz-aruzzi@

متابعة
متابعة
avatar

علية بنت المهدي

poet-Ulayya-bint-al-Mahdi@

متابعة
متابعة
اقتباسات علي بن الجهم

اقرأ أيضا لـ علي بن الجهم :

انظر فعن يمناك ويحك عالم
نميل على جوانبه كأنا
ما أراني أنال وعدك إلا
طلعت وهي في ثياب حداد
إذا اجتمع الآفات فالبخل شرها
وليلة كحلت بالنقس مقلتها
حسرت عني القناع ظلوم
هي النفس ما حملتها تتحمل
أنت كالكلب في حفاظك للود
تنكر حال علتي الطبيب
فهمته جيش وعزمته سرى
طلعت فقال الناظرون إلى
كنت مشتاقا وما يحجزني
إنما ذنبي إليهن المشيب
جسم كعود أراك

أضف شرح او معلومة