الديوان » العصر العباسي » علي بن الجهم » وارحمتا للغريب في البلد

عدد الابيات : 4

طباعة

وَاِرَحمَتا لِلغَريبِ في البَلَدِ ال

نازِحِ ماذا بِنَفسِهِ صَنَعا

فارَقَ أَحبابَهُ فَما اِنتَفَعوا

بِالعَيشِ مِن بَعدِهِ وَلا اِنتَفَعا

كانَ عَزيزاً بِقُربِ دارِهُمُ

حَتّى إِذا ما تَباعَدوا خَشَعا

يَقولُ في نَأيِهِ وَغُربَتِهِ

عَدلٌ مِنَ اللَهِ كُلُّ ما صَنَعا

نبذة عن القصيدة
قصائد فراق
عموديه
بحر المنسرح
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة لم تذقني حلاوة الإنصاف
الصفحة التالية جزعت للشيب لما حل أوله

المساهمات

معلومات عن علي بن الجهم

avatar

علي بن الجهم حساب موثق

العصر العباسي

poet-Ali-bin-al-Jahm@

متابعة

181

قصيدة

4

الاقتباسات

283

متابعين

علي بن الجهم بن بدر، أبو الحسن، من بني سامة، من لؤي بن غالب. شاعر، رقيق الشعر، أديب، من أهل بغداد. كان معاصراً لأبي تمام، وخص بالمتوكل العباسي. ثم غضب عليه ...

المزيد عن علي بن الجهم

اقتراحات المتابعة

avatar

دعبل الخزاعي

poet-dhabal-khuzaie@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم بن شبابة

poet-ibrahim-bin-shababah@

متابعة
متابعة
اقتباسات علي بن الجهم

اقرأ أيضا لـ علي بن الجهم :

العسليات التي فرقت
كنت مشتاقا وما يحجزني
حسرت عني القناع ظلوم
أي ركن وهى من الإسلام
لا يمنعنك خفض العيش تطلبه
لعائن الله متابعات
ما الجود عن كثرة الأموال والنشب
وعائب للسمر من جهله
إن تعف عن عبدك المسيء ففي
هيهات فات مرزأ وتخلفت
ولما أبت عيناي أن تكتما البكا
يا أبا أحمد لا ينجي
ولما رمى بالأربعين وراءه
أوصيك خيرا به فإن له
وقائل أيهما أنور

أضف شرح او معلومة