إذا رزق الفتى وجها وقاحا - علي بن الجهم - الديوان

الديوان » العصر العباسي » علي بن الجهم » إذا رزق الفتى وجها وقاحا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

إِذا رُزِقَ الفَتى وَجهاً وَقاحاً

تَقَلَّبَ في الأُمورِ كَما يَشاءُ

وَلَم يَكُ لِلدَواءِ وَلا لِشَيءٍ

يُعالِجُهُ بِهِ عَنهُ غَناءُ

وَرُبَّ قَبيحَةٍ ما حالَ بَيني

وَبَينَ رُكوبِها إِلّا الحَياءُ

وَكانَ هُوَ الَّذي أَلهى وَلكِن

إِذا ذَهَبَ الحَياءُ فَلا دَواءُ

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر الوافر

قافية الهمزة (ء)

الصفحة السابقة كنت في مجلس فقال مغني

الصفحة التالية قلت لها حين أكثرت عذلي

علي بن الجهم

العصر العباسي

poet-Ali-bin-al-Jahm@

181

قصيدة

4

الاقتباسات

309

متابعين

علي بن الجهم بن بدر، أبو الحسن، من بني سامة، من لؤي بن غالب. شاعر، رقيق الشعر، أديب، من أهل بغداد. كان معاصراً لأبي تمام، وخص بالمتوكل العباسي. ثم غضب عليه ...

المزيد عن علي بن الجهم

الخباز البلدي

poet-alkhabaz-albalade@

ابن يموت

poet-ibn-yamut@

ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها

أأرقد الليل مسرورا عدمت إذا

أحسن من تسعين بيتا سدى

من وراء الشباب شيب حثيت

لعمرك ما الناس أثنوا عليك

ليلي علي بهم طويل سرمد

الصعو يصفر آمنا ومن اجله

فوق طرف كالطرف في سرعة الشدد

بني متيم هل تدرون ما الخبر

طلعت وهي في ثياب حداد

أترى الزمان يسرنا بتلاق

ونحن أناس أهل سمع وطاعة

يا أحمد بن أبي دؤاد دعوة

وطئنا رياض الزعفران وأمسكت

ما أحسن العفو من القادر

أضف شرح او معلومة