الديوان » العصر المملوكي » علي الحصري القيرواني » أأبن هائما في كل واد

عدد الابيات : 5

طباعة

أُأَبِّنُ هائِماً في كُلِّ واد

قَتيلاً ما لَهُ في الدَهرِ وادِ

أَلاحَ بِهِ الرُعافُ وَكانَ فيهِ

مَخايِلُ جَدِّهِ البَطَلِ الجَوادِ

فَمَن لِأَبٍ أَراقَ دَمَ المَآقي

عَلَيهِ وَجَزَّ ناصِيَةَ الجَوادِ

بِكُلِّ مُتَوّجٍ مِن فِهر شِبلٍ

نَعَتهُ مَعي الحَبائِبُ وَالعَوادي

وَأَعوَلَتِ المَعالي وَالعَوالي

وَبيضُ الهِندِ وَالجُردِ العَوادي

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الوافر
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة رمتك سهام العين والله أنفذا
الصفحة التالية تندم حسادي وقال كبيرهم

المساهمات

معلومات عن علي الحصري القيرواني

avatar

علي الحصري القيرواني حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Abou-al-Hassan-al-Housri@

متابعة

290

قصيدة

2

الاقتباسات

133

متابعين

علي بن عبد الغني الفهري الحصري، أبو الحسن. شاعر مشهور، له القصيدة التي مطلعها:|#يا ليل الصب متى غده|كان ضريراً، من أهل القيروان، انتقل إلى الأندلس ومات في طنجة. اتصل ببعض الملوك ...

المزيد عن علي الحصري القيرواني

اقتراحات المتابعة

avatar

الصرصري

poet-al-Sarsari@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي حصينة

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

متابعة
متابعة
اقتباسات علي الحصري القيرواني

اقرأ أيضا لـ علي الحصري القيرواني :

لا راقني إلا الحداد لبوس
ما أخون الدنيا التي
أجلي عني أراث شعوبا
نجا ابني من الدنيا ومن غمراتها
فكرت في خلق الورى فاستوى
وقائل لم يبل الدهر من
عبد الغني رأى الدنيا وجربها
يا ضارب البدر أقسمت
متى يشتكي المشتاق ممن يحبه
مت من جوى وجواد
رب ظبي هويته
كرهت بعد الحبيب عيشي
إلى أي ضوء من بروق المنى تعشو
ترى هذه الأنفاس نارا من النور
قالت هي الشيبة وقرتها

أضف شرح او معلومة