الديوان » العصر المملوكي » علي الحصري القيرواني » كلما أبنت منتجبي

عدد الابيات : 6

طباعة

كُلَّما أَبَّنتُ مُنتَجبي

زادَني تَأبينُهُ لَهَجا

وَبَنو ذا الدَّهرِ كُلُّهُمُ

لَو رَآهُم مادِحٌ لَهَجا

وَلَدي نالَ الرِّضا وَرَأى

خَلَدي ما نالَهُ فَرَجا

ضِقتُ ذرعاً مِن رَزِيّته

رَبِّ فَاِجعَل مِنكَ لي فَرَجا

راعِفٌ مِمّا جَرى دَمُهُ

حَسِبوا عرنينَهُ وَدَجا

بِأَبي ريحانَة ذَبُلت

جَلَّ عِندي خَطبُها وَدَجا

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر المديد
قافية الجيم (ج)
الصفحة السابقة مات من ألجم الجواد
الصفحة التالية ذوى ريحانتي الأرج

المساهمات

معلومات عن علي الحصري القيرواني

avatar

علي الحصري القيرواني حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Abou-al-Hassan-al-Housri@

متابعة

290

قصيدة

2

الاقتباسات

143

متابعين

علي بن عبد الغني الفهري الحصري، أبو الحسن. شاعر مشهور، له القصيدة التي مطلعها:|#يا ليل الصب متى غده|كان ضريراً، من أهل القيروان، انتقل إلى الأندلس ومات في طنجة. اتصل ببعض الملوك ...

المزيد عن علي الحصري القيرواني

اقتراحات المتابعة

avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة
avatar

نظام الدين الأصفهاني

poet-Nizam-al-Din-al-Isfahani@

متابعة
متابعة
اقتباسات علي الحصري القيرواني

اقرأ أيضا لـ علي الحصري القيرواني :

حاشاك من نار على الأحشاء
أصم نعيه مصري
ما أخون الدنيا التي
مات وليتني له
نعت العلياء زهرا
عجبت من الأيام كيف تقلبت
حسد الزمان معينه
طف بي على قبر طفل
ذهب الذي كان العباد إذا بدا
فكرت في خلق الورى فاستوى
رب ظبي هويته
أثل المجد بين رتق وفتق
إن كتمت الهوى فقد
لا يصرف الهم إلا شدو محسنة
دينك أعلى العلوق علقا

أضف شرح او معلومة