لقد غال لهذا اللحد من بطن عليب - أبو دهبل الجمحي - الديوان

الديوان » العصر الاموي » أبو دهبل الجمحي » لقد غال لهذا اللحد من بطن عليب

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لَقَد غالَ لِهذا اللَحدُ مِن بَطنِ عُليَبٍ

فَتىً كانَ مِن أَهلِ النَدى وَالتَكَرُّمِ

فَتىً كانَ فيما نابَ يَوماً هُوَ الفَتى

وَنِعمَ مَحَلُّ الطارِقِ المُتَيَمِّمِ

أَأَلحَقُّ أَنّي لا أَزالُ عَلى مِنّي

إِذا نَزَلَ الحُجّاجُ في كُلِّ مَوسِمٍ

سَقى اللَهُ أَرضاً أَنتَ ساكِنُ بَطنِها

سِجالَ العَوادي مِن سَحيلٍ مُزَمزَمِ

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الطويل

قافية الميم (م)

الصفحة السابقة يا ناق سيري واشرقي

الصفحة التالية جزا الله خيرا أذكر حاجتي

أبو دهبل الجمحي

العصر الاموي

poet-Abu-Dahabl-Al-Jamahi@

47

قصيدة

41

متابعين

وهب بن زمعة بن أسد، من أشراف بني جمح بن لؤي بن غالب، من قريش. أحد الشعراء العشاق المشهورين. من أهل مكة. قال المرتضي: هو (من شعراء قريش، وممن جمع إلى ...

المزيد عن أبو دهبل الجمحي

أبو الأسود الدؤلي

poet-Abu-al-Aswad-al-Duali@

أعشى همدان

poet-Asha-Hamadan@

حرمية لم يختبز أهلها

أعطى أميرا ومعزولا وما نزعت

أنا أبو دهبل وهب لوهب

يلومونني في غير ذنب جنيته

أنا ابن الفروع الكرام التي

فتنة يشعلها ورادها

أتاركة عمدا قريش سراتها

إني دعاني الحين فاقتادني

آب هذا الليل فاكتنعا

أعاتك هلا إذ بخلت فلا ترى

جئتك من بلدة مباركة

تبيت سكارى مم أمية نوما

ولا توعد لتقتله عليا

طال ليلى وبت كالمجنون

يا حن إني لما حدثتني أصلا

أضف شرح او معلومة