الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » غشيتني من الهموم غواش

عدد الابيات : 5

طباعة

غَشِيَتْنِي مِنَ الهُمُومِ غَواشِ

لِعَذُولٍ يَلُومُ فِيكَ ووَاشِ

لَوْ يُلاَقوا الَّذِي لَقِيتُ مِن الْوَجْ

د لِشَوْقٍ بَيْنَ الجَوانِحِ نَاشِ

نَمَّ بِالسِّرِّ عِنْدَهُمْ دَمْعُ عَيْنِي

إِنَّ سِرَّ المُحِبِّ بِالْدَّمْعِ فَاشِي

مَنْ عَذِيرِي لظَالِمٍ أَنَا مِنْهُ

فِي زَمَانِ الوصَالِ لِلْهَجْرِ خَاشِي

أَخَذَ الْقَدَّ مَنْ قَضِيبٍ رَطِيبٍ

وحكى أَعْيُنَ الظِّبَاءِ العِطاشِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الخفيف
قافية الشين (ش)
الصفحة السابقة حب لأحمد قد فشا
الصفحة التالية سيدي أنت إنني بك صب

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

170

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

كشاجم

poet-kashajim@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي السعلات

poet-ibn-abi-al-salat@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

ربما تكره النفوس من الأمر
ليلة كاد يلتقي طرفاها
تلج السنون بيوتهم وترى لهم
قالت لئن خفت من شيب ومن كبر
أساءوا وفيهم محسنون فإن تهب
يا أبا جعفر لكم من نعيم
من تهيا له أخ كأخ لي
فعلت فأثنوا شاكرين لمنعم
عذلت امرءا في عشقه ليس يعذرك
وجني ورد فوق خد مشرق
رد قولي وصدق الأقوالا
أيرضيك أن تضنى فدام لك الرضا
مضت على عهده الليالي
تغير لي دهر وأنكر صاحب
كم ترى يبقى على ذا بدني

أضف شرح او معلومة