الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » وكنت أرجي أنه حين يلتحي

عدد الابيات : 2

طباعة

وَكُنتُ أُرَجّي أَنه حين يَلتَحي

يُفَرِّج أَحزاني وَيُعقِبني صَبرا

فَلَمّا التحى وَاسودّ عارِضُ خَدّه

تَزايَدَت البَلوى لِواحدة عَشرا

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة إن امرأ ضن بمعروفه
الصفحة التالية دعوتك في بلوى ألمت صروفها

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

170

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

يحيى اليزيدي

poet-yahya-yazidi@

متابعة
متابعة
avatar

العطوي

poet-Alatawi@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

ليلة كاد يلتقي طرفاها
أيرضيك أن تضنى فدام لك الرضا
ما لي بجائحة أرى
سقيا ورعيا لأيام مضت سلفا
ليهنك أصهار أذلت بعزها
إني اغتربت أرجي أن أنال غنى
ربما ارتجت الليالى
سل الليل من يجلو الدجى عن متونه
وأفضل ما يأتيه ذو الدين والحجى
يا أخا لم أر في الناس خلا
وإذا جزى الله امرأ بإخائه
قدرت فلم تضرر عدوا بقدرة
لن يدرك المجد أقوام وإن كرموا
وعابك أقوام وقالوا شبيهة
ألا رب لؤم بين عز وثروة

أضف شرح او معلومة