الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » رحنا إليك وقد راحت بك الراح

عدد الابيات : 2

طباعة

رُحنا إِلَيكَ وَقد راحَت بِك الراح

وَأَسرَعَت فيكَ أَوتار وَأَقداح

قَدّمتَ وَعداً فَلَمّا جِئتُ أَطلُبه

أَجابَ بِالخُلف نِسرِينٌ وَتُفّاح

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة لئن أصبحت طوع يديه
الصفحة التالية وعلمتني كيف الهوى وجهلته

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

164

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن عبد ربه

poet-ibn-abd-rabbih@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الشمقمق

poet-abu-al-shamaqmaq@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

أشرق المشرق بالمعتز
باتت تشوقني برجع حنينها
نعم الورى بسوابغ النعماء
ولرب خدن كان إن
إيها أبا جعفر وللدهر كرات
لكل عدو جولة ثم مرجع
لئن كنت ملهى للعيون وقرة
فإن تكن الدنيا أنالتك ثروة
فصرت من سوء ما بليت به
هوى وغلت به الأحشاء منها
ولما رأيتك لا فاسقا
لئن أصبحت طوع يديه
حسن حوى كل المحاسن واعتلى
لمن لا أرى أعرضت عن كل من أرى
إذا أزموا ألقوا فضول حبائهم

أضف شرح او معلومة