الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » كم قد تجرعت من غيظ ومن حزن

عدد الابيات : 2

طباعة

كَم قَد تَجَرّعتُ من غَيظ وَمن حَزَن

إِذا تَجَدّد حُزن هَوّنَ الماضي

وَكَم غَضِبتُ فَما بِاليُتم غَضَبي

حَتّى رَجَعتُ بِقَلب ساخِط راضِ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر البسيط
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة كفى بفعال امرئ عالم
الصفحة التالية لم أر نحسا مذ غداة أمس

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

164

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو نخيلة

poet-Abu-Nakhila@

متابعة
متابعة
avatar

كلثوم العتابي

poet-Aleitabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها
تعز يا خير الورى عن أخ
لئن كنت ملهى للعيون وقرة
وإذا امرؤ كنفت به آباؤه
ولم تدر يوم البين أني وأنها
أزالت عزاء القلب بعد التجلد
تزيده الأيام إن أقبلت
ما لي بجائحة أرى
كان الشباب كخضاب قد نصل
يا أبا جعفر لكم من نعيم
وأفضل ما يأتيه ذو الدين والحجى
أميل مع الذمام على ابن أمي
ألا رب لؤم بين عز وثروة
لما وثقت وخنتني
فعلت فأثنوا شاكرين لمنعم

أضف شرح او معلومة