الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » معودتي الغفران للذنب والرضى

عدد الابيات : 3

طباعة

معوِّدتي الغفرانَ لِلذَّنب وَالرِّضى

أَسَأتُ فُقولي قَد وَهبتُ لَكَ الذَّنبا

فَما كانَ ما بُلّغتِ إِلّا تَكذّبا

وَلكِنّ إِقراري بِه يَعطِف القَلبا

فَما العَين مِنّي مُذ شَخصتِ قَريرَةً

وَلا الأَرضُ أَو تَرضَين تَقبَل لي جَنبا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة قدرت فلم تضرر عدوا بقدرة
الصفحة التالية إذا المرء أثرى ثم ضن برفده

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

164

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

السيد الحميري

poet-Al-Sayed-Al-Humairi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الأشد البهدلي

poet-ibn-al-ashd-al-bahdali@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

صف مراحا إن كنت تهوى مراحا
يجيلون عن ليل بهيم ظنونهم
كان أخا ثم عاد لي أملا
قسيمان من قلبي قسيم لحبها
فدعني راغما أشقى بوجدي
قولا لعبد الله ذاك الذي
تغير لي دهر وأنكر صاحب
عذلت امرءا في عشقه ليس يعذرك
يا صديقي الذي بذلت له الود
إذا ما بدوا والقوم فوق سروجهم
وما زلت مذ لدن اعطيته
تلا جري عباس يزيد وخالد
لاموا وقالوا اصطبر عنها فقلت لهم
أضحى هلال العهد قد
من كانت الآمال ذخرا له

أضف شرح او معلومة