الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » وحاكم في القلوب

عدد الابيات : 8

طباعة

وَحاكِمٍ في القُلوب

أَحوى أَغَنَّ رَبيبِ

مقدَّر من قَضيب

مركَّب في كَثيبِ

مُقارب مِن بَعيد

مُباعد مِن قَريبِ

مُستَقبَلاً بِقُلوب

مُشَيَّعا بِقُلوبِ

تَراه عِند طُلوع

مِنهُ وَعِندَ غُروبِ

مُواجِها بِالتَفَدّي

مُستَودَعا في المَغيبِ

نَخالُ فيهِ قطوبا

وَما بِهِ من قطوبِ

لكِن بَوادِرُ زَهو

ما بَينَ حُسن وَطيبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر المجتث
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة إذا المرء أثرى ثم ضن برفده
الصفحة التالية دعوت لإحدى النائبات محمدا

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

164

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

يحيى بن طالب

poet-yahya-bin-talib@

متابعة
متابعة
avatar

وجيه الدولة الحمداني

poet-wajih-al-dawla-al-hamdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

يا أبا جعفر لكم من نعيم
الله أظهر دينه
إذا طمع يوما غزاني منحته
وإذا امرؤ كنفت به آباؤه
بلوت الزمان وأهل الزمان
إذا ما انقضى مجلس للوزير
ولحيني قلت لا أرضى
لئن أصبحت طوع يديه
أضحت عرى الإسلام وهي منوطة
وخليل لي أرضاه
وما زلت مذ لدن اعطيته
ساعدنا الدهر فبتنا معا
من أتاني في حاجة فله الفضل
أيرضيك أن تضنى فدام لك الرضا
اسمعي مني أبثك شاني

أضف شرح او معلومة