الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » أخ كنت آوي منه عند ادكاره

عدد الابيات : 3

طباعة

أخ كُنتُ آوي مِنهُ عِند اِدّكاره

إِلى ظِلّ أَفنان من العِزّ باذِخ

سعت نُوَبُ الأَيّام بَيني وَبَينه

فَأَقلَعن مِنّا عَن ظَلوم وَصارِخ

وَإِنّي وَإِعدادي لِدَهري محمدا

كَمُلتَمِس إِطفاءَ نار بِنافِخ

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الطويل
قافية الخاء (خ)
الصفحة السابقة الله أظهر دينه
الصفحة التالية من بالخلافة أولى

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

170

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

الصنوبري

poet-alsanubri@

متابعة
متابعة
avatar

جحظة البرمكي

poet-Jahza-al-Barmaki@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

أبدا معتذر لا يعذر
كن كيف شئت وقل ما تشا
وإذا امرؤ كنفت به آباؤه
يا صديقي الذي بذلت له الود
ولرب نازلة يضيق بها الفتى
أبا جعفر خف تبوة بعد صولة
أشرق المشرق بالمعتز
أصبحت من رأي أبي جعفر
لكل عدو جولة ثم مرجع
ألا رب لؤم بين عز وثروة
يمضي الأمور على بدائهه
أساءوا وفيهم محسنون فإن تهب
آذنتك الشعرات البيض
يا مليح الدلال رفقا بصب
ولست كباك من تهامة منزلا

أضف شرح او معلومة