كم ذا نهنىء بالآمال أنفسنا - عائشة التيمورية - الديوان

الديوان » مصر » عائشة التيمورية » كم ذا نهنىء بالآمال أنفسنا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

كَم ذا نَهنىء بِالآمال أَنفُسَنا

حَتّى كَأن الفَتى طول المَدا باقى

فَالدَهرُ يَبسم عَن حِقد بَشائِرِه

فينا وَيَطوى نِكالا ضِمن اِشفاق

فَاِنظُر تَر الناس سَكرى غفلة عظمت

اِدارها الدَهر وَاِستَغنى عَن الساقي

ما الحَظ اِلّا اِمتِلاك المَرء عفته

وَما السَعادَة اِلّا حُسن أَخلاق

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر البسيط

قافية القاف (ق)

الصفحة السابقة آل الغرور لقد ساقوا نجائبهم

الصفحة التالية الناس شتى في الصفات فلا تكن

عائشة التيمورية

مصر

poet-Aisha-Taymur@

182

قصيدة

1

الاقتباسات

733

متابعين

عائشة عصمة بنت إسماعيل باشا ابن محمد كاشف تيمو. شاعرة، أديبة من نوابغ مصر. كانت تنظم الشعر بالعربية والتركية والفارسية. مولدها ووفاتها في القاهرة. تزوجت بمحمد توفيق بك الإسلامبولي، فانتقلت ...

المزيد عن عائشة التيمورية

رفاعة الطهطاوي

poet-Rifaa-al-Tahtawi@

أحمد القوصي

poet-Ahmed-Al-Qusi@

كحل بعينيك أم صبغ من الرحمن

شقيقة الروح يا قلبي لقد شفيت

يا بدر رفقا بالفؤاد فانه

اني نصحتك بالامان محبة

أهيل الحي هل لاحت بدور

يا بغية الصب رفقا بالفؤاد فقد

تركت الحب لاعن عجز طول

لحظ على الفتك بيني دائما أبدا

علام الدر يا غواص غالي

لعب الهوى بفؤاد صب نائى

بيد العفاف أَصون عز حجابي

طابت نفوس أولى النهى برحيق

حسن الوفاء وصدق الود قد صرعا

أسياف جفنك في الفؤاد حداد

أما السلو فيستحيل عن الهوى

أضف شرح او معلومة