الديوان » العصر المملوكي » ابن سودون » فرحا تباكت أعيني

عدد الابيات : 2

طباعة

فرحاً تباكت أعيني

لزوال دهر قد ذهب

والدمع جُنّ بما جرى

حتى تسلسل بالذهب

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة حمامنا دخولها
الصفحة التالية يا حسن صدر قال إذ

المساهمات

معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

متابعة

286

قصيدة

35

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

avatar

تقي الدين المغربي

poet-Taqi-al-Din-al-Mughrabi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجباس الدمياطي

poet-ibn-al-gabbas-al-damiati@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سودون :

انظر إلى الكأس والصهباء سائلة
وما شيء إذا حاز انبساطا
يا من قشع الصغير وهو في تخته
منديلنا عندما رقت شمائله
أنت شجرة وديوك
يا بديع الجمال
يا خشتناك ليش مليت
سلوني يا أصيحابي سلوني
من أعجب ما رأيت في أزماني
التوت نحيس بطعمه نمام
حالي ما أحلاه
قم بنا البستان عند السحر
ما للجمل حرم عند
ذلي حلا لي
صلوا على المصطفى ذي الفخر

أضف شرح او معلومة