الديوان » العصر المملوكي » الخطيب الحصكفي » والله لو كانت الدنيا بأجمعها

عدد الابيات : 2

طباعة

واللهِ لو كانت الدنيا بأجْمعها

تُبْقي علينا ويأتي رِزقُها رَغَدَا

ما كان مِن حقِّ حُرٍّ أن يَذِلَّ لها

فكيف وهيَ مَتاعٌ يَضْمَحِلُّ غدا

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة أداروا الهوى صرفا فغادرهم صرعى
الصفحة التالية أقوت مغانيهم فأقوى الجسد

المساهمات

معلومات عن الخطيب الحصكفي

avatar

الخطيب الحصكفي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Khatib-Al-Hasakfi@

متابعة

85

قصيدة

20

متابعين

يحيى بن سلامة بن الحسين، أبو الفضل، معين الدين، الخطيب الحصكفي الطنزي. شاعر من شعراء الخريدة بالغ العماد في الثناء عليه قال: كان علامة الزمان في علمه ومعري العصر في ...

المزيد عن الخطيب الحصكفي

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف المرتضى

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر العنبري

poet-Abu-Bakr-Al-Anbari@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الخطيب الحصكفي :

أشكو إلى الله من نارين واحدة
أطع الهوى فالعقل خاز خازم
حاسر بالليلِ حاف
فقلت يمين الله أبرح قاعدا
يا ليل ما فعل الصباح
أعذلك هذا أن رأيتهم شطوا
فذالت كما ذالت وليدة مجلس
وإنسية زارت مع النوم مضجعي
تحن كأنك ترجو مزارا
لم يضحك الورد إلا حين أعجبه زهر
ومن ورد الماء الذي كنت واردا
إذا كان من فودي وميض البوارق
أترى علموا لما رحلوا
يا عذولي كف عن عذلي
ولما رأيت الخال في صحن خده

أضف شرح او معلومة