الديوان » العصر العباسي » أبو بكر الشبلي » أنت سؤالي ومنيتي

عدد الابيات : 7

طباعة

أنت سُؤالي ومُنيتي

دُلَّني كيف حيلتي

قد تعشَّقتُ وافتضح

تُ وقامت قيامتي

محنتي فيك أنَّني

لا أُبالي بمحنتي

يا شِفائي من السِقا

مِ وإن كنت علتي

تعبي فيك دائم

فمتى وقتُ راحتي

تُبتُ دهراً فمذ عَرَف

تُكَ ضَيّعت توبتي

قربُكم مِثلُ بُعدِكم

فمتى وقتُ راحتي

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر مجزوء الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة إذا عاتبته أو عاتبوه
الصفحة التالية لا تشغلِ اليوم بالصبابات

المساهمات

معلومات عن أبو بكر الشبلي

avatar

أبو بكر الشبلي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

متابعة

109

قصيدة

124

متابعين

دلف بن جحدر الشبلي. ناسك. كان في مبدأ أمره والياً في دنباوند (من نواحي رستاق الري) وولي الحجابة للموفق العباسي؛ وكان أبوه حاجب الحجاب ثم ترك الولاية وعكف على العبادة، ...

المزيد عن أبو بكر الشبلي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن زريق البغدادي

poet-ibn-al-baghdadi-zurayk@

متابعة
متابعة
avatar

الشريف الرضي

poet-alsharif-alradi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أبو بكر الشبلي :

يقولون زرنا واقض واجب حقنا
فمن كان في طول الهوى ذاق سلوة
إني لأحسد ناظري عليكا
إن المحبة للرحمن تسكرني
شققت جيبي عليك حقا
لست من جملة المحبين إن لم
وكم من موضع لومت فيه
تزين الناس يوم العيد للعيد
مضت الشبيبة والحبيبة فانبرى
ليت شعري كيف ذكري
أقلل ما بي فيك وهو كثير
فقلت أليس قد فضوا كتابي
رب ورقاء هتوف في الضحى
عودوني الوصال والوصل عذب
لما بدا طالعا غابت لهيبته

أضف شرح او معلومة