ألا كل ما هبت به الريح ذاهب - عامر بن الطفيل - الديوان

الديوان » المخضرمون » عامر بن الطفيل » ألا كل ما هبت به الريح ذاهب

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَلا كُلُّ ما هَبَّت بِهِ الريحُ ذاهِبُ

وَكُلُّ فَتىً بَعدَ السَلامَةِ شاجِبُ

أَلا إِنَّ خَيرَ الناسِ رِسلاً وَنَجدَةً

بِهِرجابَ لَم تُحبَس عَلَيهِ الرَكائِبُ

وَهَوَّنَ وَجدي أَنَّني لَو رَأَيتُهُ

يُساوِرُهُ ذو لِبدَتَينِ مُكالِبُ

لَمارَستُ عَنهُ الخَيلَ غَيرَ مُهَلِّلٍ

لَعَمرُ أَبي أَو تَشتَعِبني الشَواعِبُ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الطويل

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة تقول ابنة العمري ما لك بعدما

الصفحة التالية ألا أبلغ عويمر عن زياد

عامر بن الطفيل

المخضرمون

poet-Amir-ibn-al-Tufayl@

63

قصيدة

1

الاقتباسات

89

متابعين

عامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر العامري، من بني عامر بن صعصعة. فارس قومه، وأحد فتاك العرب وشعرائهم وساداتهم في الجاهلية. كنيته أبو علي. ولد ونشأ بنجد. وكان يأمر ...

المزيد عن عامر بن الطفيل

القعقاع بن عمرو

poet-qaqaa-bin-amr@

الطفيل الدوسي

poet-Tufayl-ibn-Amr@

ألا طرقتك من خبت كنود

عرفت بجو عارمة المقاما

ويحمل بزي ذو جراء كأنه

بعث الرسول بما ترى فكأنما

ويل لخيل سيل خيل مغيرة

وبالفيفا من اليمن استثارت

طلقت إن لم تسألي أي فارس

هلا سألت إذا اللقاح تروحت

ألا أبلغ عويمر عن زياد

أظن الكليب خانني أو ظلمته

يا لهفي على ما ضل سعيي

وفدنا فآوينا بأشراف دارم

هلا سألت بنا وأنت حفية

زعم الوشاة بأن دومة أخلفت

ترعى فزارة في مقر بلادها

أضف شرح او معلومة