الديوان » العصر المملوكي » المهذب بن الزبير » لقد شك طرفي والركائب جنح

عدد الابيات : 4

طباعة

لقد شكَّ طرفي والركائبُ جُنَّحُ

أأنتَ أمِ الشّمسُ المنيرةُ أملَحُ

يظلُّ جَنَآ العُنَّابِ فى صحن خدِّهِ

عن الوردِ ماءَ النَّرجَسِ الغضِّ يَمسَحُ

فيَا شاعراً قد قال ألفَ قصيدةٍ

ولكنّها من بيته ليس تَبرَحُ

ليهنِكَ لا هُنِّئتَ أَنَّ قَصائِدي

مع النَّجمِ تسري أَو مَع الرِّيحِ تَسْرَحُ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة لقد جرد الإسلام منك مهندا
الصفحة التالية أيا صاحبي سجن الخزانة خليا

المساهمات

معلومات عن المهذب بن الزبير

avatar

المهذب بن الزبير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Muhadhab-bin-Zubair@

متابعة

65

قصيدة

34

متابعين

الحسن بن عليّ بن إبراهيم ابن الزبير الغساني الأسواني، أبو محمد، الملقب بالمهذَّب. شاعر من أهل أسوان (بصعيد مصر) وفاته بالقاهرة. وهوأخوالرشيد الغساني (أحمد بن عليّ) قال العماد الأصبهاني: لم ...

المزيد عن المهذب بن الزبير

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حجر العسقلاني

poet-Ibn-Hajar-al-Asqalani@

متابعة
متابعة
avatar

المعتضد بن عباد

poet-al-Mutadid-bin-Abbad@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ المهذب بن الزبير :

وافى فأردى رجالا بعدما نعموا
خليلى إن ضاقت بلاد برحبها
وتلقى الدهر منه بليث غاب
عضدت الندى بالبأس تقضى على العدا
فإن تك قد غاضت بجود أكفكم
وينجده إن خانه الدهر أوسطا
تريك بروقا في الأكف تدلنا
كأني وقد فاضت سيول مدامعى
أترى بأي وسيلة أتوسل
كأن قدودهم أنبتت
أأحبابنا ما لي إذا ما ذكرتكم
وشادن ما مثله في الجنان
فدع التمدح بالقديم فكم عفا
لقد جرد الإسلام منك مهندا
أبى الله إلا أن تعان وتنصرا

أضف شرح او معلومة