الديوان » العصر الايوبي » العماد الأصبهاني » أسأل الله ذا العلى أن تعيشا

عدد الابيات : 4

طباعة

أَسأَلُ اللّهَ ذا العُلى أَن تعيشا

أَلفَ عامٍ لنصرهِ مستجيشا

رعبكمْ يقلعُ القلاعَ ويُضحي ال

وَّعْن عنها من بأْسكم منفُوشا

ما أُكَدِّي شيئاً سوى فروةٍ من

كَ وأبغي لسفرتي إكديشا

كيف يخلو من دفٍ ظَهْرٍ وظهْرٍ

سالكٍ طُرقَ أَيلةٍ والعَريشا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الخفيف
قافية الشين (ش)
الصفحة السابقة لو كان من شكوى الصبابة مشكيا
الصفحة التالية مالي ومصر وللمطامع إنما

المساهمات

معلومات عن العماد الأصبهاني

avatar

العماد الأصبهاني حساب موثق

العصر الايوبي

poet-Al-Imad-Al-Asbahani@

متابعة

176

قصيدة

53

متابعين

محمد بن محمد صفي الدين بن نفيس الدين حامد بن ألُه، أبو عبد الله، عماد الدين الكاتب الأصبهاني. مؤرخ، عالم بالأدب، من أكابر الكتاب. ولد في أصبهان، وقدم بغداد حدثاً، فتأدب ...

المزيد عن العماد الأصبهاني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن المتفننة

poet-abn-almtfnna@

متابعة
متابعة
avatar

ابن رواحة الحموي

poet-ibn-rawahah-alhamwi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ العماد الأصبهاني :

ما يمنع الخادم من قصده
الحمد لله فزنا
وأترجة صفراء لم أدر لونها
والغصن مهزوز القوام كانما
إن لم تجد بالوصل مت بحسرتي
لعل نجم الدين ذا الفضل
أقسمت سوى الجهاد ما لي أرب
بحياتكم ما عندكم بعدي
دمت في الملك آمرا ذا نفاذ
الورد على خدك من أنبته
مغرم القلب مدنف
إذا شئتما عن غير قلبي تحدثا
أصح عيون الغانيات مريضها
أضحت ثغور النصر تبسم بالظفر
للغزو نشاطي وإليه طربي

أضف شرح او معلومة