الديوان » العصر العباسي » جحظة البرمكي » بأبي من زارني مكتتما

عدد الابيات : 4

طباعة

بِأَبي من زارَني مُكتَتِماً

خائِفاً من كُلِّ شَيءٍ جَزِعا

زائِرٌ نَمَّ عَلَيهِ حُسنُهُ

كَيفَ يُخفي اللَيلُ بَدراً طَلعا

راقَبَ الغَفلَةَ حَتّى أَمكَنَت

وَرَعى السامِرَ حَتّى هَجَعا

رَكبَ الأَهوالَ في زَورَتِهِ

ثُمَّ ما سَلَّم حَتّى وَدَّع

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الرمل
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة واها لأيام الشباب
الصفحة التالية وجماعة نشطت لشرب مدامة

المساهمات

معلومات عن جحظة البرمكي

avatar

جحظة البرمكي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Jahza-al-Barmaki@

متابعة

209

قصيدة

1

الاقتباسات

87

متابعين

أحمد بن جعفر بن موسى بن الوزير يحيى بن خالد بن برمك، أبو الحسن. نديم أديب مغن، من بقايا البرامكة، من أهل بغداد. كان في عينيه نتوء فلقبه ابن المعتز بجحظة، ...

المزيد عن جحظة البرمكي

اقتراحات المتابعة

avatar

الواساني

poet-Alwasani@

متابعة
متابعة
avatar

أبو دلف العجلي

poet-Abu-Dalaf-Al-Ajli@

متابعة
متابعة
اقتباسات جحظة البرمكي

اقرأ أيضا لـ جحظة البرمكي :

جرت نوب الأيام بيني وبينه
تساوى الناس في فعل المساوي
قد أسرفت في العذل مشغولة
تذلل لمن إن تذللت له
أبا فرج أهجى لديك ويعتدى
يا كاذبا في وعده بلسانه
فقلت لها بخلت علي يقظى
إذا ما البخيل ثوى في الثرى
وأمنتني ثم عاقبتني
أصبحت بين معاشر هجروا الندى
وجماعة نشطت لشرب مدامة
لا تعدن للزمان صديقا
وعود يهيج الشجو طيب رنينه
كأن بقاء الويل في جنباتها
لي صديق يقول للسائل المغتر

أضف شرح او معلومة