الديوان » العصر العباسي » عرقلة الدمشقي » كنت أذم ابن مالك فإذا

عدد الابيات : 3

طباعة

كُنتُ أَذُمُّ اِبنَ مالِكٍ فَإِذا

ذاكَ سَماءٌ عِندَ اِبنِ نَيسانِ

قَد قيلَ ما يَحمَدُ المُجَرِّ

بُ لِلأَوَّلِ حَتّى يُجَرِّبَ الثاني

قَطَنتُ في آمِدٍ أُؤَمِّلُهُ

وَأَيُّ خَيرٍ في ظِلِّ قَطّانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد ذم
عموديه
بحر المنسرح
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة جار صرف الردى على جيرون
الصفحة التالية كم أمشى كأنني ذو طحال

المساهمات

معلومات عن عرقلة الدمشقي

avatar

عرقلة الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Irqla-Al-Dimashqi@

متابعة

178

قصيدة

1

الاقتباسات

93

متابعين

حسان بن نمير بن عجل الكلبي، أبو الندى. شاعر، من الندماء. كان من سكان دمشق، واتصل بالسلطان صلاح الدين الأيوبي، فمدحه ونادمه. ووعده السلطان بأن يعطيه ألف دينار إذا استولى ...

المزيد عن عرقلة الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

الخليل الفراهيدي

poet-Al-Khalil-al-Farahidi@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن أبي فنن

poet-Ahmed-bin-Abi-Fanan@

متابعة
متابعة
اقتباسات عرقلة الدمشقي

اقرأ أيضا لـ عرقلة الدمشقي :

يا خفيفا على القلوب لطيفا
خرف الخريف وأنت في شغل
قوموا انظروا واعذروا يا غافلين إلى
كحل بعينيه أم ضرب من الكحل
لنا طبيب شاعر أشتر
بكى لي حاسدي مينا وأدري
إليك صلاح الدين مولاي أشتكي
يا غصن بان تثنى وهو نشوان
إلى كم أبيد البيد في طلب الغنى
قال وحيش لي في منزلي
هذا الحبيب وهذه الصهباء
أعاذل كيف ينساني حبيب
كم أمشى كأنني ذو طحال
أما آن للغضبان أن يتعطفا
يا داخل الحمام هنئتها

أضف شرح او معلومة