إلى كم لا يفارقني الفراق - عرقلة الدمشقي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » عرقلة الدمشقي » إلى كم لا يفارقني الفراق

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

إِلى كَم لا يُفارِقُني الفِراقُ

وَأَحمِلُ في الهَوى ما لا يُطاقُ

لَئِن دامَ المَدى هَجراً وَبَيناً

فَلا شامٌ لَدَيَّ وَلا عِراقُ

أَقولُ لِصاحِبي وَدُموعُ عَيني

تَروقُ لِحاسِدي وَدَمي يُراقُ

أُسِرتُ وَلَم تُغِر لِلسَبي خَيلٌ

قُتِلتُ وَلَم تُقَم لِلحَربِ ساقُ

نبذة عن القصيدة

قصائد فراق

عموديه

بحر الوافر

قافية القاف (ق)

الصفحة السابقة أعاذل كيف ينساني حبيب

الصفحة التالية أي هلال كسفا

عرقلة الدمشقي

العصر العباسي

poet-Irqla-Al-Dimashqi@

178

قصيدة

1

الاقتباسات

93

متابعين

حسان بن نمير بن عجل الكلبي، أبو الندى. شاعر، من الندماء. كان من سكان دمشق، واتصل بالسلطان صلاح الدين الأيوبي، فمدحه ونادمه. ووعده السلطان بأن يعطيه ألف دينار إذا استولى ...

المزيد عن عرقلة الدمشقي

أبو حية النميري

poet-Abu-Hayya-al-Numeiri@

أبو شراعة

poet-Abu-Sharaa@

كأن الخال في الخد الشمال

تناءوا بعد قربهم ملالا

بأبي قد يعيش بأبي

ومهفهف خطراته خطر

قالوا حبيبك مبذول فقلت لهم

صلاح الدين قد أصلحت دنيا

يا من إذا جئته سئولا

ما اجتمع الشطرنج في مجلس

لا تلمني على الدموع الجواري

تضاعف ضعفي بعد بعد الحبائب

ذر المقام إذا ما ساءك الطلب

جفاني صديقي حين أصبحت معدما

يا بدر دجى يحمله غصن أراك

وكيف يراني الرقباء

عذلوني في الحب والعذل يغوي

أضف شرح او معلومة