والمتلوم: الماكث، يريد أن ناقته حبست في دار الحبيبة، ثم شبه الناقة بقصر عظمها وعظم جرمها. ثم قال كان حبسها ووقوفها لقضاء الحاجة کا لماكث بجزعه من الفراق .
يقول : فإذا شربت الخمر فإنني أهلك مالي بجودي ولا أشين عرضي، فأكون تام العرض مهلك المال لا يكلم عرضي عيب عائب ، يفتخر بأن سكره يحمله على محامد الأخلاق ويكفه عن المثالب.