الديوان » العصر المملوكي » ابن سنان الخفاجي » أرقت لبرق كمتن الحسام

عدد الابيات : 4

طباعة

أَرِقتُ لِبَرقٍ كَمَتنِ الحُسا

مِ يَبدو مِراراً وَيَخفى مِرارا

كَأَنَّ الصَّباحَ أًتى زائِراً

إِلى اللَّيلِ ثُمَّ تَوَلّى فِرارا

تَقولُ المَطايا وَقَد عَزَّها

لِرَكبٍ تَهادوا عَلَيهِ حَيارى

هَلُمُّوا إِلى الجودِ قَد أَوقَدَت

بَنو عامِرٍ في دُجا اللَّيلِ نارا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المتقارب
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ما أذاعت ريح الصبا لك سرا
الصفحة التالية أيها النوام ويحكم

المساهمات

معلومات عن ابن سنان الخفاجي

avatar

ابن سنان الخفاجي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sinan-Al-Khafaji@

متابعة

148

قصيدة

24

متابعين

عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان، أبو محمد الخفاجي الحلبي. شاعر. أخذ الأدب عن أبي العلاء المعري وغيره. وكانت له ولاية بقلعة (عزاز) من أعمال حلب، وعصي بها، فاحتيل ...

المزيد عن ابن سنان الخفاجي

اقتراحات المتابعة

avatar

بهاء الدين زهير

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة
متابعة
avatar

الغزالي

poet-Al-Ghazali@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سنان الخفاجي :

إذا اتقى القوم قبل الصيد في حرم
أبا حسن كم ألوم الفراق
لو أن قلبي معي سلوت به
أتذكر فخرا في قبائل يعرب
وما زلت أغضي عنك بالليل كلما
بحياة زينب يا ابن عبد الواحد
صرفت بعدلك صرف الزمان
يقولون شهب الليل تحكم فيهم
لمن دمن بين الغوير وأربع
ومعذل جار على غلوائه
على أي حال فيك أعجب للغدر
طلب الأمن في الزمان عسير
رمى الدهر دوني وهو جم صروفه
إليك عني فليس الخوف من شيمي
سلوا أعادي إذا كنتم

أضف شرح او معلومة