الديوان » المخضرمون » الاغلب العجلي » إنا على التشواق منا والحزن

طباعة

إنّا على التشواقِ منا والحزَن
مما نَمُدُّ للمطيِّ المستفن
نسوقها سَنّاً وبعضُ السوقِ سَن
حتى نراها وكأَنَّ وكأَن
أعناقُها ملزَّزاتٌ في قَرَن
حتى إذا قضوا لبُاناتِ الشجن
وكلُّ حاجٍ لفلانٍ او لهن
قاموا فَشدُّوها لما يشقى الأرن
ورحلوها رحلةً فيها رعن
حتى أنخناها الى مَنٍّ ومَن

نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر الرجز
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة فبت أمريها وادنو للثنن
الصفحة التالية ينفيهم عن كلأ غميم

المساهمات

معلومات عن الاغلب العجلي

avatar

الاغلب العجلي حساب موثق

المخضرمون

poet-Al-Aghlab-AlAjli@

متابعة

65

قصيدة

39

متابعين

الأغلب بن عمرو بن عبيدة بن حارثة، من بنى عجل بن لجيم، من ربيعة. شاعر راجز معمر. أدرك الجاهلية والإسلام وتوجه مع سعد بن أبي وقاص غازياً فنزل الكوفة، واستشهد ...

المزيد عن الاغلب العجلي

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد الله بن رواحة

poet-Abdullah-ibn-Rawaha@

متابعة
متابعة
avatar

سويد اليشكري

poet-Sweed-Al-Yashkuri@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الاغلب العجلي :

كل شيء ما خلا جاري جلل
كأن تحت خفها الوهاص
أغر من خيل بني ميمون
أشرف ثدياها على التريب
فانطح بفودي رأسه الأركانا
قال لها في بعض ما يسطره
إن قابل العرس تشكى وخضم
ما زِلت يوم البين الوي صلبي
حياكة عن كعثب لم يصمح
ثمت خله الممر الأسمرا
بعد شميم شاغف وفغم
عند الصباح يحمد القوم السرى
قد سرني الشيخ الذي ساء الفتى
إن سرك العز فجخجخ بجثم
الحلم بعد الجهل قد يؤوب

أضف شرح او معلومة