الديوان » العصر الاموي » الأقيشر الأسدي » إنما لقحتنا باطية

عدد الابيات : 4

طباعة

إِنَّما لِقحَتُنَا بَاطِيَةٌ

فَإِذا ما مُزِجَت كَانَت عَجَب

لَبَنٌ أَصفَرُ صافٍ لَونُهُ

يَنزَعُ الباسورَ مِن عَجبِ الذَنَب

سَأَلَ الشُرطِيُّ أَن نَسقِيَهُ

فَسَقَيناهُ بِأُنبوبِ القَصَب

إِنَّما نَشرَبُ مِن أَموالِنا

فَسَلوا الشُرطِيَّ ما هَذا الغَضَب

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الرمل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة حضرموت فتشت أحسابنا
الصفحة التالية ومسوف نشد الصبوح صبحته

المساهمات

معلومات عن الأقيشر الأسدي

avatar

الأقيشر الأسدي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Al-Uqayshir-Al-Assadi@

متابعة

48

قصيدة

42

متابعين

المغيرة بن عبد الله بن مُعرض، الأسدي، أبو معرض. شاعر هجاء، عالي الطبقة من أهل بادية الكوفة، كان يتردد إلى الحيرة. ولد في الجاهلية ونشأ في أول الإسلام وعاش وعّمر ...

المزيد عن الأقيشر الأسدي

اقتراحات المتابعة

avatar

الراعي النميري

poet-alraia-numeira@

متابعة
متابعة
avatar

ابنة أسلم بنت عبد البكري

poet-abnat -aslam-bint-abdalbakrii@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأقيشر الأسدي :

تقول يا شيخ أما تستحي
عاهدت زوجها وقد قال إني
تريك القذى من دونها وهي دونه
في فتية جعلوا الصليب إلههم
كفاني المجوسي مهر الرباب
ألا إنما الإنسان غمد لقلبه
قرب الله بالسلام وحيا
فليت زيادا لا يزلن بناته
يقولون لي انكه قد شربت مدامة
وفد الوفود فكنت أول وافد
وسألتني يوم الرحيل قصائدا
إن كانت الخمر قد عزت وقد منعت
سألت ربيعة من شرها
غضبت دودان من مسجدنا
أقول والكأس في كفي أقلبها

أضف شرح او معلومة