ولم أر للحاجات عند التماسها - أعشى همدان - الديوان

الديوان » العصر الاموي » أعشى همدان » ولم أر للحاجات عند التماسها

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

وَلَم أَرَ لِلحاجاتِ عِندَ اِلتِماسِها

كَنُعمانَ نُعمانِ النَدى اِبنِ بَشيرِ

إِذا قالَ أَوفى ما يَقولُ وَلَم يَكُن

كَمُدلٍ إِلى الأَقوامِ حَبلَ غُرورِ

مَتى أَكفُرِ النُعمانَ لَم أُلفَ شاكِراً

وَما خَيرُ مَن لا يَقتَدي بِشَكورِ

فَلَولا أَخو الأَنصارِ كُنتُ كَنازِلٍ

ثَوى ما ثَوى لَم يَنقَلِب بِنَقيرِ

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الطويل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة ألا هل اتاك والأنباء تنمى

الصفحة التالية ويوما بجي تلافيته

أعشى همدان

العصر الاموي

poet-Asha-Hamadan@

60

قصيدة

1

الاقتباسات

83

متابعين

عبد الرحمن بن عبد الله بن الحارث بن نظام بن جشم الهمداني. شاعر اليمانيين، بالكوفة وفارسهم في عصره. ويعد من شعراء الدولة الأموية. كان أحد الفقهاء القراء، وقال الشعر فعرف ...

المزيد عن أعشى همدان

معاوية بن أبي سفيان

poet-Muawiyah-bin-Abi-Sufyan@

حميدة بنت النعمان بن بشير

poet-Hamida-bint-al-Numan@

نجم ولا نعطى وتعطى جيوشهم

أبى الله إلا أن يتمم نوره

ألا من لنفس لا تموت فينقضي

أتهجر ليلى بالعراق حبيبها

وإذا جثا للزرع يوم حصاده

قالت تعاتبني عرسي وتسألني

وأبو بريذعة الذي حدثته

يأبى الإله وعزة ابن محمد

أبلغ يزيد بني شيبان مألكة

ويوما بجي تلافيته

ولم أر للحاجات عند التماسها

هل تعرف الدار عفا رسمها

جزى الله إبراهيم عن أهل مصره

تأوب عينك عوارها

إذا حاجة ولتك ليس تسطيعها

أضف شرح او معلومة