الديوان » العصر العباسي » أبو الهندي » سألناه الجزيل فما تأنى

عدد الابيات : 3

طباعة

سَألناهُ الجَزيلَ فَما تَأنّى

وَأَعطى فَوقَ مُنيَتِنا وَزادا

وَأَحسَنَ ثُمَّ أَحسَنَ ثُمَّ عُدنا

فَأَحسَنَ ثُمَّ عُدتُ لَهُ فَعادا

مِراراً ما قَصَدتُ إِليه الّا

تَبَسَّم ضاحِكاً وَثَنى الوِسادا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الوافر
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة ولو أن لي دارا يحل دخولها
الصفحة التالية تصبح بوجه الراح والطائر السعد

المساهمات

معلومات عن أبو الهندي

avatar

أبو الهندي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Abu-AlHindi@

متابعة

43

قصيدة

66

متابعين

غالب بن عبد القدوس بن شبث بن ربعي الرياحي اليربوعي. شاعر مطبوع أدرك الدولتين الأموية والعباسية، وكان جزل الشعر سهل الألفاظ، لطيف المعاني. إقامته في سجستان، خراسان، كان يتهم بفساد ...

المزيد عن أبو الهندي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الفتح البستي

poet-abu-alfath-albusti@

متابعة
متابعة
avatar

ربيعة الرقي

poet-Rabia-Al-Ruqi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أبو الهندي :

يا ابن من يكتب في الأرقاب
شربنا شربة من ذات عرق
آلى يمينا أبو الهندي كاذبة
تركت الخمور لأربابها
شربت الخمر في رمضان حتى
إذا حانت وفاتي فادفنوني
اجعلوا إن مت يوما كفني
وفتيان صدق من تميم وجوههم
سقيت أبا المطرح إذ أتاني
نزلت على آل المهلب شاتيا
ولها دبيب في العظام كأنه
سألناه الجزيل فما تأنى
لا تغبطن ذليلا في معيشته
أصبب على قلبك من بردها
يدي لا تعاف الكأس أنسا بشربها

أضف شرح او معلومة