جلا الصبح أوني الكرى عن جفونه - أبو الشيص الخزاعي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو الشيص الخزاعي » جلا الصبح أوني الكرى عن جفونه

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

جَلا الصبُّحُ أَونيّ الكَرى عَن جفونهِ

وَفي صَدرهِ مِثلُ السِهامِ القَواصِدِ

تَمكَّنَ مِن غِرّاتِهِ الحُبُّ فانتَحى

عَليهِ بأَيدٍ أَيّدات حَواشِدِ

إِذا خَطَراتُ الشَوقِ قَلَّبنَ قَلبه

شَدَدنَ بأَنفاس شداد المَصاعِدِ

يُذَكِّرهُ خَفضُ الهَوى وَنَعيمُه

سَوالِفَ أَيامٍ وَليسَ بِعائدِ

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر الطويل

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة يا أيها الدهر أقصر عن تنقصنا

الصفحة التالية أنعي فتى الجود إلى الجود

أبو الشيص الخزاعي

العصر العباسي

poet-Abu-Al-Shees-Al-Khuzaie@

77

قصيدة

1

الاقتباسات

81

متابعين

محمد بن علي بن عبد الله بن رزين بن سليمان بن تميم الخزاعي. شاعر مطبوع، سريع الخاطر رقيق الألفاظ. من أهل الكوفة غلبه على الشهرة معاصراه صريع الغواني وأبو النواس. ...

المزيد عن أبو الشيص الخزاعي

سعيد بن جودي

poet-Said-bin-Judy@

أبو علكم المراني

poet-Abu-Alakm-Al-Marani@

لم تنصفي يا سمية الذهب

ما كان منكسر اللواء لطيرة

ويوم تستوي فيه

غربت بالمشرق الشمس

إذا لم تكن طرق الهوى لي ذليلة

أبلغ إمام الهدى أن لست مصطنعا

لو كنت أملك أن أفارق مهجتي

يا حفرة طولها خمس إذا ذرعت

ملك كأن الموت يتبع قوله

وكميت أرقها وهج الشم

ربع دار مدرس العرصات

يصبرني قرم براء من الهوى

أشاقك والليل ملقي الجران

دعتني جفونك حتى عشقت

يا حبذا الزور الذي زارا

أضف شرح او معلومة