ألا ترى مأربا ما كان أحصنه - أبو الطمحان القيني - الديوان

الديوان » المخضرمون » أبو الطمحان القيني » ألا ترى مأربا ما كان أحصنه

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

أَلا تَرَى مَأرِباً ما كانَ أَحصَنَهُ

وَما حَوالَيهِ مِن سورٍ وَبُنيانِ

ظَلَّ العِبادِيُّ يُسقَى فَوقَ قُلَّتِهِ

وَلَم يَهَب رَيبَ دَهرٍ حَقّ خَوّانِ

حَتَّى تَناوَلهُ مِن بَعدِ ما هَجَعوا

يَرقا إِلَيهِ عَلَى أَسبابِ كِتَّانِ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر البسيط

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة فتى لا يبالي المدلجون بنوره

الصفحة التالية بضرب يزيل الهام عن سكناته

أبو الطمحان القيني

المخضرمون

poet-Abu-Al-Tahban-Al-Quini@

28

قصيدة

1

الاقتباسات

37

متابعين

حنظلة بن شرقي، أحد بني القين، من قضاعة. شاعر، فارس، معمر، مخضرم عاش في الجاهلية، وكان فيها من عشراء الزبير بن عبد المطلب، وهو ترب له، أدرك الإسلام وأسلم ولم ...

المزيد عن أبو الطمحان القيني

لبيد بن ربيعة

poet-labid-ibn-rabiah@

الطفيل الدوسي

poet-Tufayl-ibn-Amr@

لمن طلل عاف بذات السلاسل

أجد بني الشرقي أولع أنني

أتاني هشام يدفع الضيم جاهدا

بضرب يزيل الهام عن سكناته

بني إذا ما سامك الذل قاهر

إذا قيل أي الناس خير قبيلة

إذا كان في صدر ابن عمك إحنة

سأمدح مالكا في كل ركب

هلا سقيتم بني جرم أسيركم

ألا ترى مأربا ما كان أحصنه

لما تحملت الحمول حسبتها

فكم فيهم من سيد وابن سيد

لو كنت في ريمان تحرس بابه

كأن لم يكن يوما بزورة صالح

ترض حصى معزاء جوش وأكمة

أضف شرح او معلومة