الديوان » العصر العباسي » رؤبة بن العجاج » أيها الشامت المعير بالشيب

عدد الابيات : 2

طباعة

أَيَّهَا الشامِتُ المُعَيِّرُ بالشَيْ

بِ أَقِلَّنَ بِالشَبابِ افْتِخارَا

قَدْ لَبِسْتُ الشَبابَ غَضّاً طَرِيَّا

فَوَجَدْتُ الشَبابَ ثَوْباً مُعارَا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة تحسب فوق الشول منه أخشبا
الصفحة التالية إذا ما الموت أقبل قبل قوم

المساهمات

معلومات عن رؤبة بن العجاج

avatar

رؤبة بن العجاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Roba-bin-Al-Ajaj@

متابعة

185

قصيدة

88

متابعين

رؤبة بن عبد الله العجاج بن رؤبة التميمي السعدي أبو الجحّاف أَو أَبو محمد. راجز، من الفصحاء المشهورين، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية. كان أكثر مقامه في البصرة، وأخذ عنه ...

المزيد عن رؤبة بن العجاج

اقتراحات المتابعة

avatar

صريع الغواني

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة
متابعة
avatar

يعقوب بن الربيع

poet-yaqub-bin-al-rabee@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ رؤبة بن العجاج :

حصاء تفني المال بالتخويش
قلت إذا القول أستتب أجمله
ولم يدع للشاعبين شعبا
قلت وقد أقصر جهل الأصور
هاجت ومثلي نوله أن يربعا
لو كان من دون ركام المرتكم
وقد أعاصي في الشباب الميال
وبلد عامية أعماؤه
ويشجر الأبلخ بالدعم
شبت لعيني غزل مياط
أرزى إلى عز كثير مرز
قلت لعبد الله من توددي
أرق عينيك عن الغماض
وقاتم الأعماق خاوي المخترق
يا أيها الجاهل ذو التنزي

أضف شرح او معلومة