مدحة محصور تشكى الحصرا - رؤبة بن العجاج - الديوان

الديوان » العصر العباسي » رؤبة بن العجاج » مدحة محصور تشكى الحصرا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

طباعة

مِدْحَةَ مَحْصُورٍ تَشَكَّى الحَصْرا
رَأَيْتُهُ كَمَا رَأَيْتُ نَسرا
كُرِّزَ يُلْقِي قادِماتٍ زُعْرا
دَجْرانَ لَمْ يَشْرَبْ هُناكَ الخَمْرا
إِنِّي وَأَسْطارٍ سُطِرْنَ سَطْرا
لَقائِلٌ يا نَصْرُ نَصْراً نَصْرا
بَلَّغَكَ اللَّهُ فَبَلِّغْ نَصْرا
نَصْر بْنَ سَيّارٍ يُثِبْنِي وَفْرا

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الرجز

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة والطير تهوي في السماء مطرا

الصفحة التالية والرأس قد كان له قتير

رؤبة بن العجاج

العصر العباسي

poet-Roba-bin-Al-Ajaj@

185

قصيدة

97

متابعين

رؤبة بن عبد الله العجاج بن رؤبة التميمي السعدي أبو الجحّاف أَو أَبو محمد. راجز، من الفصحاء المشهورين، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية. كان أكثر مقامه في البصرة، وأخذ عنه ...

المزيد عن رؤبة بن العجاج

ابن سكرة

poet-Ibn-Soukra@

الواساني

poet-Alwasani@

يا ليتني وأنت يا لميس

يطرحن بالمهامه الأملاس

يخلط بالمسك فيجعل سكا

والرأس قد كان له قتير

وعهد أطلال بوادي الرضم

بشعب تنبوك وشعب العوثب

إذ تبع الضحاك كل ملحد

عن واسع يذهب فيه القنفرش

عددت قومي كعديد الطيس

أرق عينيك عن الغماض

يا ليت شعري عنكم حنيفا

لم يجف عن أجوازها تحت الوغى

حتى رأتني هامتي كالطس

ومن تعلمه القياد أذعنا

كأنها دلو بئر جد ماتحها

أضف شرح او معلومة