الديوان » العصر العباسي » صاعد البغدادي » يا أيها الحاجب المعتلى

عدد الابيات : 4

طباعة

يا أيها الحاجبُ المُع

تَلِي على كِيوَانِ

ومَن بِهِ قد تَنَاهَى

فَخَارٌ كُلِّ يَمَانِ

العامريّةُ أضحت

كجنَّة الرضوانِ

فريدةً لفريدٍ

ما بين أهل الزمانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المجتث
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة لبيك ألفا أبا حفص إجابة من
الصفحة التالية كأن إبريقنا والراح في فمه

المساهمات

معلومات عن صاعد البغدادي

avatar

صاعد البغدادي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Saad-Al-Baghdadi @

متابعة

33

قصيدة

67

متابعين

صاعد بن الحسن بن عيسى الربعي البغدادي، أبو العلاء. عالم بالأدب واللغة من الكتاب الشعراء، له معرفة بالموسيقى والغناء، نسبته إلى ربيعة بن نزار، ولد بالموصل ونشا في بغداد وانتقل ...

المزيد عن صاعد البغدادي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن يموت

poet-ibn-yamut@

متابعة
متابعة
avatar

النهشلي القيرواني

poet-Alnahshli-Alqayrawani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ صاعد البغدادي :

عزو كولغ الذئب عن ظمأ
يا من أعاد لنا من عدله عمرا
يا من يرقع بالآمال ما خرقت
علي ثياب فوق قيمتها الفلس
قلت له والرقيب يعجله
يا أيها الملك المصنور من يمن
لم أدر قبل ترنجان علمت به
كأنما الحاجب الميمون علمه
قد وجدنا الدمع أشفى للكمد
يا أحمد بن سعيد العلم الذي
تجللت عارا لا يزال يسبه
من طيبه سرق الأترج نكهته
وصير لي حمقي بغالا وعلمة
لبيك ألفا أبا حفص إجابة من
عاد إِلى معدنه إنما

أضف شرح او معلومة