الديوان » لبنان » المفتي عبداللطيف فتح الله » لما بدا العذار في وجهه

عدد الابيات : 4

طباعة

لمّا بَدا العِذارُ في وَجهِهِ

قالَ العَذولُ صَحَّ لي مَطلبي

فَإِنْ شَمسُ الحسنِ غابَت فَلَم

يَبقَ لِمَن يَهواهُ مِنْ مأربِ

وَظَنَّ فيها أَن لَم تعُد

وَأَنّني اِرعَويتُ ظَنَّ الغَبي

فَالشَّمسُ قَد تَطلع مِنه أمَا

قَد تَطلُعُ الشَّمسُ مِنَ المَغربِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر السريع
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة قلت للغصين قامة واعتدالا
الصفحة التالية كل شيء أردت أو تبتغيه

المساهمات

معلومات عن المفتي عبداللطيف فتح الله

avatar

المفتي عبداللطيف فتح الله حساب موثق

لبنان

poet-Mufti-Fathallah@

متابعة

1294

قصيدة

3

الاقتباسات

91

متابعين

عبد اللطيف بن علي فتح الله. أديب من أهل بيروت، تولى القضاء والإفتاء. له نظم جيد في (ديوان -ط) و(مقامات -خ)، و(مجموعة شعرية -خ) بخطه، ألقاها في صباه سنة 1200ه‍في ...

المزيد عن المفتي عبداللطيف فتح الله

اقتراحات المتابعة

avatar

بسام حجار

poet-bassam-hajjar@

متابعة
متابعة
avatar

أسعد خليل داغر

poet-Assad-Khalil@

متابعة
متابعة
اقتباسات المفتي عبداللطيف فتح الله

اقرأ أيضا لـ المفتي عبداللطيف فتح الله :

روحي فداء الظبي من فيه قد
ذا ضريح الفتى سمي ابن عوف
ألا لا تصحبوا إلا لطيفا
بي قارئ كالبدر منه
رأيت أخا جاه فلذت بجاهه
حط فوق السنطير منه بنانا
إن الهلال بدا وهو ابن ليلته
البدر بعد غياب مع دراريه
قال الصديق معاتبا ما لي أرى
رجل الخير لا أصيب بسوء
قد زارني بعد التباعد والجفا
بعذاره خداه للحسن أشبها
قد خضبت كف لما نقشت كفا
ولما سريت إلى القدس تبغي
أبدر العلى أهلا وسهلا ومرحبا

أضف شرح او معلومة