الديوان » العصر الاموي » أبو وجزة السعدي » طاف الخيال بنا وهنا فأرقنا

عدد الابيات : 3

طباعة

طافَ الخَيالُ بِنا وَهناً فَأَرَّقَنا

مِن آلِ سُعدى فَباتَ النَومُ مُشتَجرا

حَنَّت بِأَبوابِ عَمّانَ القطاةُ وَقَد

قَضى بِهِ صَحبُها الحاجاتِ وَالوَطَرا

يَسعى مَساعي آباءٍ لُهُ سَلَفوا

مِن آلِ قَينٍ عَلى مِطمارِهِم طَمرا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة قربن كل صلخدى محنق قطم
الصفحة التالية قل لأبي حمزة هيد هيد

المساهمات

معلومات عن أبو وجزة السعدي

avatar

أبو وجزة السعدي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

متابعة

75

قصيدة

1

الاقتباسات

50

متابعين

يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له ...

المزيد عن أبو وجزة السعدي

اقتراحات المتابعة

avatar

الوليد بن يزيد

poet-Walid-ibn-Yazid@

متابعة
متابعة
avatar

هند الأنصارية

poet-hind-ansariya@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو وجزة السعدي

اقرأ أيضا لـ أبو وجزة السعدي :

لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها
غيسانة ذلك من غيسانها
قربن كل صلخدى محنق قطم
كتمت الهوى يوم النوى فترفعت
وهواك مجنوب بأم عويمر
على قعود قد وني وقد لغب
يهدي قلائص خضعا يكنفنه
فلست لإنسي ولكن لملأك
ظلت بذاك القهر من سوائها
دعتنا لمسرى ليلة رجبية
يا دار أسماء قد أقوت بأنشاج
وجدت قريشا كلها تبتني العلا
دلنطى يزل القطر عن صهواته
حن الفؤاد إلى سلمى ولم تصب
تربع أنهي الرنقاء حتى

أضف شرح او معلومة