الديوان » العصر الاموي » عبيد الله الجَعفي » إلى الله أشكو ما نرى بجيادنا

عدد الابيات : 3

طباعة

إِلى اللَّهِ أَشكو ما نَرى بِجِيادِنا

تَساقَطُ هَزلي مُخُّهُنَّ قَليلُ

فَإِن يَكُ أَفناها الحِصارُ فَرُبَّما

تَشَحَّطَ فيما بَينَهُنَّ قَتيلُ

أَنا الحُرُّ واِبنُ الحُرِّ يَحمِلُ مَنكِبي

شَديدُ القُصَيري في البَلاءِ طَويلُ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة يخوفني بالقتل قومي وإنما
الصفحة التالية إذا أخذت كفي بقائم مرهف

المساهمات

معلومات عن عبيد الله الجَعفي

avatar

عبيد الله الجَعفي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Obaidullah-Al-Jaafi@

متابعة

79

قصيدة

3

الاقتباسات

41

متابعين

عبيد الله بن الحَر الجَعفي. شاعر من بني منجح، ولد ونشأ في الكوفة، اشترك في حرب القادسية، وناصر معاوية، فكان يكرمه، ثم حارب بني أمية، وكان له مواقف من الفتنة، ...

المزيد عن عبيد الله الجَعفي

اقتراحات المتابعة

avatar

مسكين الدارمي

poet-miskin-al-darimi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو دهبل الجمحي

poet-Abu-Dahabl-Al-Jamahi@

متابعة
متابعة
اقتباسات عبيد الله الجَعفي

اقرأ أيضا لـ عبيد الله الجَعفي :

إن الملامة لا تبقي ولا تدع
أتوني بقياض وقد نام صحبتي
فلا كوفة أمي ولا بصرة أبي
سلوا ابن رؤيم عن جلادي وموقفي
لم يبق شيء يسامه أحد
حلبت خلوف الدهر كهلا ويافعا
بأي بلاء أم بأية نعمة
متى تأتنا تلمم بنا في ديارنا
لو أن لي مثل جرير أربعه
لقد لقي المرء التميمي خيلنا
من مبلغ الفتيان إن أخاهم
فإن أنا لم أزرك الخيل شعثا
لقيت شباما عند مسجد مخيف
يا لك يوما فات فيه نهبي
وابيض قد نبهته بعد هجعة

أضف شرح او معلومة