لَا زَالَ قَلبِي سَابِحَاً،كَوَمِيضِ بَرقٍ هائمٍ،فَي لَذَّةٍ يَسعَى، يَدُور..فَي أُنسِ أَعتَابِ الْهَوَى،فِي غَيبِ أَنوَارِ التَّلَقِّي وَالرُّؤَى،وَبِحَضرَةِ الْإِلهَامِ فِي كَونِ الْحُضُور.يَا أَنتِ يَا فَيضَاً يُثِيرُ تَأَمُّلِي،فَتَضِيقُ دَائِرَةُ التَّفَهُّمِ،كُلَّمَا أَهتَزُّ مِن فَرطِ الشُّعور.
133
قصيدة