الديوان » العصر العباسي » أبو عثمان الخالدي » وورد بستان قحابية رتبة

عدد الابيات : 4

طباعة

وورد بُسْتانِ قحابية

رَتَّبَهُ الحسن بِنَوْعَيْنِ

ظَاهِرُها مِنْ قَشْرِ يَاقوتَةٍ

بَاطِنُها مِنْ ذَهَبٍ عَيْنِ

قَبَّلْتُها حُبّاً لها إِذ بِها

حَيّانِيَ البدْرُ على عَيْنِ

كأَنَّها خَدّي عَلى خَدِّهِ

يَوْمَ اجْتَمَعْنا غَدْوَةَ البَيْنِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الرجز
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة وقلعة عانق العيوق سافلها
الصفحة التالية ألذ من صحبة القناني

المساهمات

معلومات عن أبو عثمان الخالدي

avatar

أبو عثمان الخالدي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Abu-Othman-Al-Khalidi@

متابعة

57

قصيدة

53

متابعين

سعيد بن هاشم بن وعلة بن عرام بن عبد القيس أبو عثمان الخالدي. شاعر، أديب، اشتهر هو وأخوه محمد، بالخالديين، وكانا آية في الحفظ والبديهة، يتهمهما شعراء عصرهما بسرقة شعرهم. ...

المزيد عن أبو عثمان الخالدي

اقتراحات المتابعة

avatar

مهيار الديلمي

poet-Mihyar-al-daylami@

متابعة
متابعة
avatar

ابن داود الظاهري

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أبو عثمان الخالدي :

قل للشريف المستجار
متبرم بعتابه
نيل المطالب بالهندية البتر
صغير صرفت إليه الهوى
بغداد قد صار خيرها شرا
إن غبت أودعك الإله حياطة
دموعي فيك أنواء غزار
وشادن قلت له ما اسمه
وبرق مثل حاشيتي رداء
يا بن فهد وأنت من ما نرانا
وكنت أرى في النوم هجرك ساعة
يا نديمي أطلق الفجر
تركتنا بطيبها إذ تغنت
ومن نكد الدنيا إذا ما تعذرت
وإذا أردت ترى فضيلة صاحب

أضف شرح او معلومة