الديوان » العصر العباسي » خالد الكاتب » لو كنت ترحم من أصبحت تملكه

عدد الابيات : 4

طباعة

لو كنت ترحمُ من أصبحتَ تملكُهُ

لكنتَ أرددتَ موتاً كادَ يُدركهُ

يا من هو الحسنُ إلا أنهُ بشر

لا شيء في جوهرِ الأنوارِ يشركهُ

سل مستهاماً بطولِ السقمِ متصلاً

متيماً أنتَ مبليهِ ومضحكُهُ

ترداد ذكركَ يغنيه وَيبذله

للحَتفِ لَولا رجاءٌ منكَ يمسكُهُ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية الهاء (ه)
الصفحة السابقة يا صباح الحبيب كيف نراكا
الصفحة التالية أرقت حتى كأني أعشق الأرقا

المساهمات

معلومات عن خالد الكاتب

avatar

خالد الكاتب حساب موثق

العصر العباسي

poet-Khaled-AlKateb@

متابعة

643

قصيدة

1

الاقتباسات

95

متابعين

خالد بن يزيد البغدادي أبو الهيثم. شاعر غزل، من الكتاب ، أصله من خراسان، ومولده بها، عاش وتوفي في بغداد، كان أحد كتاب الجيش في أيام المعتصم العباسي. وكان يهاجي ...

المزيد عن خالد الكاتب

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو دُلامة

poet-Abu-Dolamah@

متابعة
متابعة
avatar

ابن سكرة

poet-Ibn-Soukra@

متابعة
متابعة
اقتباسات خالد الكاتب

اقرأ أيضا لـ خالد الكاتب :

ما كنت أخشى ممن أسر به
دع لذيذ الكرى حبيسا عليكا
عليل ليس يشبهه عليل
لم يرو من ماء وجهه بصري
لا نال جسمك ما بطرفك
أعزز علي بأن أرى
إذا براني السقم الدائم
إنف عن قلبك الحزن
لأخرجن من الدنيا بحسرة من
وحسنت في عيني فلا حسن
كل شيء مشرق حسن
ينام فيحسبني نائما
وواحد في الجمال فرد
ترشفت من شفتيه عقارا
متودد بلسانه

أضف شرح او معلومة