تكبر بداخلي الورود والأزهار
فأكتفي بروحي
التي تسكن في قلبك
ليشعر بالراحة
أعيشُ ثائرةً في الحياةِ
وفي اللحظة أصمت
فأتذكر الذكريات البالية
حيث الظلام يرخي سدوله
أمشي بصمت وهدوء
رسمتك في قلبي خوفا من الهروب
لأنني علمت أن من يعشق الشمس
يتألمُ كثيراً لحظة الغروب
أمشي في أزقة الذكريات
كي أتأرجح في خيمات السكون
و الذكريات
علمتُ بأن كل شيء مضى قد مات
و تبقى الذكرياتُ نكتة
وهسيسُ روحك يبقى

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن لطيفة محمد حسيب القاضي

لطيفة محمد حسيب القاضي

64

قصيدة

انا الكاتبة والصحفية والاعلامية الفلسطينية لطيفة محمد حسيب القاضي

المزيد عن لطيفة محمد حسيب القاضي

أضف شرح او معلومة