تمت اضافة مساهمة للقصيدة قصيدة مصر
تمت اضافة مساهمة للقصيدة قصيدة مصر
تمت اضافة مساهمة للقصيدة قصيدة مصر
تمت اضافة مساهمة للقصيدة رِسالَتك الوَحيدة
تمت اضافة مساهمة للقصيدة رِسالَتك الوَحيدة
تمت اضافة مساهمة للقصيدة رِسالَتك الوَحيدة
تمت اضافة مساهمة للقصيدة على هَـواكَ غَـفَتْ تَهْـويمَة الـشّجَرِ
تمت اضافة مساهمة للقصيدة على هَـواكَ غَـفَتْ تَهْـويمَة الـشّجَرِ
أمْهَرْتَني التّوباذَ في الجَوْداءِ
هَذا الـبَسيطُ وَهـذا الـبَيْتُ مَـصْرَعُه
سَتَرْحَل مُرْغَمَـًا عَنْ كُلِّ أَوْجي
يا عاشِقَ الصَّوْبَيْن خِلْتُكَ حَانِيا
جَحافِل مَكْرٍ في عُـيـونِكَ تحْتَمي
نارٌ مع النّار توري الجَمر بالبَدنِ
مِنْ بَعْض جرحٍ تَرامى الشَّعْرُ ثمَّ خَبا
وَأنْتَ الَّذي مَنْ بِقَلبي غَلا
وَهَمَمْتُ فَانْكَـسَرتْ رُؤى أصْدافي
كَيْفَ لمْ تَنْشِق الرَّياحُ ورودي!!
في محْفل النُّور غطَّى النُّورُ أنظاري
وَ بُـــرْكــانٌ يُـــسَــوّرهُ انْــتِـظـارُ
أجِيءُ إلَيْكَ مِنْ وَجَعِ الْبَعيدِ
مِنْ مَرْكز البَحْث في الإشْعاعِ وَالطَّاقَهْ
كَيْفَ لمْ تَنْشِق الرَّياحُ صباحي
أنَا في رِضاكَ وَحُسْنِ وَصْلِكَ أطْمَعُ
وَهَمَمْتُ فَانْكَـسَرتْ رُؤى أصْدافي
هَذا البَسيطُ وَهذا البَيْتُ مَصْرَعُهُ
وَ بُرْكانٌ يُسَوّرهُ انْتِظارُ
أَتَى إليَّ وَغُصْنُ الْوَرْد فِي يَدِهِ
بعْدَ الحَديثِ وَمَا قَدْ قُلْتُ لا قَوْلُ
ا بَيْـنَ رُوحي وَ ابْتِداء تَلَهُّفي
هَذا البَسيطُ وَهذا البَيْتُ مَصْرَعُهُ
ما بَيْـنَ رُوحي وَ ابْتِداء تَلَهُّفي
بَعْدَ الحَديثِ وَمَا قَدْ قُلْتُ لا قَوْلُ
ما بَيْـنَ رُوحي وَ ابْتِداء تَلَهُّفي
بَعْدَ الحَديثِ وَمَا قَدْ قُلْتُ
جِدْ لي طَريقًا لِدَرْبِ الحُبِّ كَيْ أَصِلا
وَأَوَّلُ الحُب أَشْعـــارٌ تُذَوِّبني
عَلَى بُعْدِ مِيلٍ لِلْوَراءِ سَتَرْجِعُ .
ذِكْرى صَداقَتنا وَذاكَ المَوْقِفُ…
تَيَبَّسَ عُمْري في التَّغَرُّبِ وَانْطَفى
وَمَشَيْتَ فَاحْتَـرَقَ الطَّريق وَراكا
أَرْسَلْتَ جَيْشَكَ حَتَّى تَقْتَفي أَثَري
حَوْلَ رُوحي يَدورُ الدَّفُّ في عَجَبٍ
عَلى شُطوطِ المَسا قَدْ ضَمَّنا الرّاحُ
عَلى وَجَعي صُروفُ الدَّهْرِ تَتْرى
جَـفْـنِي يُـكَـبِّلُهُ الـنَّهَارُ الـمُثْقَلُ
فَوْق الكَلام يَجيء صَوْتُ كَلامي
على هَـواكَ غَـفَتْ تَهْـويمَة الـشّجَرِ
مِنْ مَرْكز البَحْث في الإشْعاعِ وَالطَّاقَهْ
إِلَيْكِ عَنَّي ,حَديثُ الأمْسِ أتْعَبَني
قلتُ : يا نَجْمُ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ
تراتيل الرَّمَل.. "عِنْدَما يَأْتي المَساءْ"
كَتَبْتُ عَنْكَ بِخَطِّ الحِبْرِ تَزْكيةً
لا وَجْه إلاَ وَجْه طيْفك هَمَّني
في الْقَلْبِ مُفي الْقَلْبِ مُتَّسَعٌ
رَغْوَةُ البُنّ بالتَّكَهُّنِ تَهْذي
أَقْلَقْتُ حُرَّاسَ اللَّغات بِجُمْلَةٍ
هَواكَ هُوَ الْهَوَى وَ أَنَا المَريدُ
لا تُخْبري الباقينَ عَنْ قُبُلاتِنا
كَالسَّمْهَرِيِّ مِنَ الرَّماحِ