مشترك منذ 2024/01/01
1
أتابعهم
0
يتابعونني
تمت اضافة مساهمة للقصيدة أودى الشباب حميدا ذو التعاجيب
أيكية صدحت شجوا على فنن
أتقتلني ظلما وتجحدني قتلي
عقيلية أما ملاث إزارها
أيا مولاي دعوة مستغيث
لعمري لقد جلبت نظرتي
أبدا تحن إليكم الأرواح
زدني بفرط الحب فيك تحيرا
وقفت لها كيما تمر لعلني
وما في الأرض أشقى من محب
عمرت وأطولت التفكر خالياً
ألا من لنفس لا تؤدي حقوقها
جزى الله عنا جعفرا حين أزلفت
إذا ما التقينا للوداع حسبتنا
بريد الغربة
بليت عظامك والأسى يتجدد
بيني وبينك يا ظلوم الموقف
لعمرك ما أهويت كفي لريبة
أفاطم لو شهدت ببطن خبت
أساء فزادته الإساءة حظوة