الديوان » العصر العباسي » صاعد البغدادي » قد وجدنا الدمع أشفى للكمد

عدد الابيات : 5

طباعة

قَد وَجدنَا الدَّمعَ أشفَى لِلكَمَد

وَرَأَينَا الغَيَّ أدنَى لِلرَّشَد

والَّذي أَعطَى أَبَا عَامِرٍ ال

مُلكَ والدِّينَ ونَصرَ المُضطَهَد

مَا رَأَت عَينَايَ شَمساً قَبلَهُ

طَلَعَت في الأُفقِ مِن وَجهِ أَسَد

يَجمَعُ الدُّنيَا بِكَفَّي رأيِهِ

جَمعَكَ الآلاَفَ في عَقدِ العَدَد

يَسأَلُ العَانيَ أَن يَسأَلَهُ

فَإِذَا أَولاَهُ مَعرُوفاً جَحَد

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الرمل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة يا أيها الملك المنصور من يمن
الصفحة التالية عزو كولغ الذئب عن ظمأ

المساهمات

معلومات عن صاعد البغدادي

avatar

صاعد البغدادي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Saed-Al-Baghdadi@

متابعة

33

قصيدة

140

متابعين

صاعد بن الحسن بن عيسى الربعي البغدادي، أبو العلاء. عالم بالأدب واللغة من الكتاب الشعراء، له معرفة بالموسيقى والغناء، نسبته إلى ربيعة بن نزار، ولد بالموصل ونشا في بغداد وانتقل ...

المزيد عن صاعد البغدادي

اقتراحات المتابعة

avatar

الأمين العباسي

poet-al-amin@

متابعة
متابعة
avatar

ابن يموت

poet-ibn-yamut@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ صاعد البغدادي :

لبيك ألفا أبا حفص إجابة من
وقهوة فى فم الإبريق صافية
جلوت لنا قشرا من الصبح مترعا
عاد إِلى معدنه إنما
عزو كولغ الذئب عن ظمأ
كأن إبريقنا والراح في فمه
فردت أعين الرقباء حيرى
يا أيها الحاجب المعتلي
قلت له والرقيب يعجله
أتتك أبا عامر وردة
جلاء العين مبهجة النفوس
تفاحة أذكرني نصفها
جددت شكري للهوى المتجدد
قد وجدنا الدمع أشفى للكمد
يا من أعاد لنا من عدله عمرا

أضف شرح او معلومة