الديوان » العصر العباسي » صاعد البغدادي » أتتك أبا عامر وردة

عدد الابيات : 2

طباعة

أتَتك أبا عامر وردة

يُذكِّرك المسكُ أنفاسَها

كعذراءَ أبصرَها مُبصِرٌ

فَغَطَّت بأكمامها رَاسَها

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المتقارب
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة قلت له والرقيب يعجله
الصفحة التالية من طيبه سرق الأترج نكهته

المساهمات

معلومات عن صاعد البغدادي

avatar

صاعد البغدادي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Saed-Al-Baghdadi@

متابعة

33

قصيدة

152

متابعين

صاعد بن الحسن بن عيسى الربعي البغدادي، أبو العلاء. عالم بالأدب واللغة من الكتاب الشعراء، له معرفة بالموسيقى والغناء، نسبته إلى ربيعة بن نزار، ولد بالموصل ونشا في بغداد وانتقل ...

المزيد عن صاعد البغدادي

اقتراحات المتابعة

avatar

دعبل الخزاعي

poet-dhabal-khuzaie@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن سيف الأنباري

poet-ahmed-bin-saif-al-anbari@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ صاعد البغدادي :

وباتت كما باتت مهاه حميلة
لم أدر قبل ترنجان علمت به
وقهوة فى فم الإبريق صافية
يا أحمد بن سعيد العلم الذي
يا من أعاد لنا من عدله عمرا
جلوت لنا قشرا من الصبح مترعا
قد وجدنا الدمع أشفى للكمد
يا ليت شعري في أبي غريب
جددت شكري للهوى المتجدد
عزو كولغ الذئب عن ظمأ
كأن إبريقنا والراح في فمه
يا أيها الملك المصنور من يمن
ومهفهف أبهى من القمر
لبيك ألفا أبا حفص إجابة من
فردت أعين الرقباء حيرى

أضف شرح او معلومة