الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
خليل الخوري
»
أرى الأقداح تعثر بالقناني
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 15
طباعة
أَرى الأَقداحَ تعثرُ بِالقَناني
وَروحَ الراحِ تَعبَثُ بِالجِنانِ
تَصِفُّ نَجومَها جُنداً يُحامي
حِماً قَد قامَ فيهِ الفرقدانِ
كانَّ كُؤسَها نُصِبَت حِراباً
تَسلّم حَيثُ لاحَ النيرانِ
وَفي الأَلباب نَشأتها اِستَدارَت
وَبي سُكرٌ بِغَيرِ طَلا الدَنانِ
فَلِلأَنوارِ بِالأَنظار فَتكٌ
بِهِ تَسبى العُيونُ لَدى العَيانِ
تَحجَّب في السَماءِ البَدرُ لَما
بَدا القَمران في هَذا المَكانِ
مُشيراً المَجد دَرويش المُفَدّى
وَأَسعَد مُخلِصٌ فَرد الزَمانِ
مُشيرٌ لِلجُنود بِهِ اِستَعَزَت
يَمد عَلى العُلى عَلَمَ الأَمانِ
وَوالٍ لِلرَعيةٍ قَد تَرَدّى
مِن الإِخلاصِ أَشرَفَ طيلَسانِ
أَفاضا مِن أَثير المَجد فَضلاً
يُطَوِّقُ كُلَ جيدٍ بِالجُمانِ
وَحِلماً يَغمُرُ الآفاقَ لُطفاً
وَأُنساً رَقَّ يُفرِجُ كُلَ عانِ
وَحَزماً قامَ يَدفَعُ كُل خَطبٍ
وَرَأَياً دونَهُ السَيف اليَماني
أَلا يا أَيُّها العلمان شُكراً لَما
مَنَحتَهُ هتان اليَدانِ
خَليل عَلاكُما في الكَون أَضحى
يُتَرجِمُ عَن فِعالِكما الحِسانِ
وَيُطلِقُ بِالنِيابَة كُل يَومٍ
لِسان الشُكر عَن أَهل الزَمانِ
نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الوافر
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة
أتيتك عن بعد المدى أنشد الحمدا
الصفحة التالية
لذاتك المجد في العلياء ينتسب
المساهمات
معلومات عن خليل الخوري
خليل الخوري
لبنان
poet-Khalil-Khoury@
متابعة
94
قصيدة
61
متابعين
خليل بن جبرائيل بن يوحنا بن ميخائيل. شاعر، كاتب وأديب ولد في الشويفات بلبنان وتعلم في بيروت وأنشأ بها جريدة (حديقة الأخبار) سنة 1858م، ثم جعل مديراً للجريدة الرسمية ومطبعتها ...
المزيد عن خليل الخوري
اقتراحات المتابعة
أديب مظهر
poet-adeeb-mazhar@
متابعة
متابعة
رشيد أيوب
poet-rashid-ayoub@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ خليل الخوري :
الذنب ذنبك والقصاص على الشقي
بالخير باليمن بالإسعاد بالظفر
أهدى العلى ثمرا من فيض نعمته
لما هتفت بشكر مولانا الذي
أفيقي من خمارك لا تنامي
أهدوا الثناء لظل الله وابتهجوا
أنت للعلياء في الخلق وزير
أسفر بنورك لا تشفق على المقل
ما تبتغين لدى العلياء من أرب
جلاك الكمال لنا فرقدا
الله أكبر هذا منتهى الشرف
برد لظاك فقد شجاك المصرع
أنت الذي تحيي البلاد حليما
قد شاد أنطون برجا في معالمه
لا تشك ليلك لا تراه طويلا
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا