الديوان » مصر » حافظ ابراهيم » شوفتماني أيها الفرقدان

عدد الابيات : 5

طباعة

شَوَّفتُماني أَيُّها الفَرقَدانِ

لِبَدرٍ تَمٍّ غابَ قَبلَ الأَوانِ

وَكُلَّما أَشرَقتُما مَرَّةً

عَلَّمتُما عَينَيَّ نَظمَ الجُمانِ

عَلى عَزيزٍ قَد تَوَلّى وَلَن

يَؤوبَ حَتّى يَرجِعَ القارِظانِ

عَجَّلتَ يا مَحمودُ في رِحلَةٍ

قَرَّت بِها أَعيُنُ حورِ الجِنانِ

كَأَنَّما آخِرُ عَهدِ الهَنا

قَد كانَ مِنّا لَيلَةَ المِهرَجانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر السريع
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة أعزي فيك أهلك أم أعزي
الصفحة التالية مضيت ونحن أحوج ما نكون

المساهمات

معلومات عن حافظ ابراهيم

avatar

حافظ ابراهيم حساب موثق

مصر

poet-hafez-ibrahim@

متابعة

294

قصيدة

7

الاقتباسات

1852

متابعين

حافظ إبراهيم شاعر مصري من الرواد الأعلام ، و أحد قادة مدرسة الإحياء في نهاية القرن العشرين ، ولد في ديروط بأسيوط عام 1871 أو 1872م ، فقد أباه طفلاً ...

المزيد عن حافظ ابراهيم

اقتراحات المتابعة

avatar

رفاعة الطهطاوي

poet-Rifaa-al-Tahtawi@

متابعة
متابعة
avatar

صالح مجدي بك

poet-Salah-Magdy@

متابعة
متابعة
اقتباسات حافظ ابراهيم

اقرأ أيضا لـ حافظ ابراهيم :

لم أنس نحتي لاصطلاح
سكن الظلام وبات قلبك يخفق
هنا يستغيث الطرس والنقس والذي
لا أبالي أذى العدو فحطني
يا رافعا راية الشورى وحارسها
سعيت إلى أن كدت أنتعل الدما
كم مر بي فيك عيش لست أذكره
أجل هذه أعلامه ومواكبه
مسدي الجميل بلا من يكدره
يا ابن عبد السلام لا كان يوم
أذنتك ترتابين في الشمس والضحى
خرج الغواني يحتججن
طال الحديث عليكم أيها السمر
ماذا أصبت من الأسفار والنصب
لم نجد ما يفي بقدرك في المجد

أضف شرح او معلومة