الديوان » العصر الاموي » هدبة بن الخشرم » وكانت شفاء النفس مما أصابها

عدد الابيات : 2

طباعة

وَكانَت شِفاءَ النَفسِ مِمَّا أَصابَها

غَدَاتَئِذٍ لَو نِلتُ بِالسَيفِ أَدرَعا

وأُقسِمُ لَو أَدرَكتُهُ لَكَسَوتُهُ

حُساماً إِذا ما خالَطَ العَظمَ أَسرَعا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة فإن يك أنفي بان منه جماله
الصفحة التالية وليس أخو الحرب الشديدة بالذي

المساهمات

معلومات عن هدبة بن الخشرم

avatar

هدبة بن الخشرم حساب موثق

العصر الاموي

poet-Hadba-bin-al-Khashram@

متابعة

54

قصيدة

81

متابعين

هدبة بن خشرم العذري، من شعراء بادية الحجاز، وهو شاعر فصيح مقدم، وكان راوية الحطيئة، وأكثر شعره ما قاله في أواخر حياته حين سجن وقبيل قتله، وكان هدبة قد قتل ...

المزيد عن هدبة بن الخشرم

اقتراحات المتابعة

avatar

الوليد بن يزيد

poet-Walid-ibn-Yazid@

متابعة
متابعة
avatar

الصمة القشيري

poet-Samma-Al-Qushayri@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ هدبة بن الخشرم :

فإن الدهر مؤتنف جديد
ورب كلام قد جرى من ممازح
وقد كان أعجاز البديعين منهم
ألا عللاني والمعلل أروح
لقد أراني والغلام الحازما
وما أتصدى للخليل وما أرى
أتنكر رسم الدار أم أنت عارف
إني إذا استخفى الجبان بالخدر
مقاربة الليث الهصور وغيره
ومستخذل يدعو الصباح وقد رأى
فقلت له لا تبك عينك إنه
وجدت بها مالم تجد أم واحد
فقصوا عليه ذنبنا وتجاوزوا
وكن معقلا للحلم واصفح عن الخنى
مشيت البراح للرجال شبيبتي

أضف شرح او معلومة