الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
عبدالناصر عليوي العبيدي
»
يَامَنْ مَلَكْتَ القَلبَ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 13
طباعة
يَامَنْ مَلَكْتَ القَلبَ كُنْ لِي مُنْصِفا
أَمَّلْتَنِي وُدّاً ووُدُّكَ ماصَفَا
أظْهَرْتَ شَوقاً في العيون فَلَيتَنِي
أَدْرِيْ بِمَا ضَمَرَالفُؤادُ ومَا خَفَى
قُمْ أَوفِ عَهْداً أَنتَ كُنتَ قَطَعْتَهُ
قدْ ذُبْتُ فِيكَ وما رَأيتُ بِكَ الوَفَا
إنْ كَانَ وَصْلُكَ لِلْحَبِيبِ جِنَايةً
أسْرِفْ بِذَنْبِكَ عَنْ ذُنُوبِكَ قَدْ عَفَا
قَرِحَتْ جُفُونِي مِنْ سُهَادٍ دَائِمٍ
أَنَا مُذْ رَأَيتُكَ جَفْنُ عَينِي مَاغَفا
أدْمَنْتُ وَصْلَكَ لا شِفَاءَ لِحَالتي
إلاَّ وِصَالُكَ قدْ يَكُونُ مُخَفِّفا
قدْ بَاتَ طيفُكَ في خَيالي سَاكِناً
في اللَيلِ يَأتي كالمَلاكِ مُرَفْرِفا
لاالطّيفُ أنْسَانِي عَذَابَ صَبَابَتِي
ولَهِيبُ وَجْدِي في فُؤَادِي مَا انْطفا
فَتَثُورُ أشْواقي وتَحْرِقُ مُهْجَتي
والقَلبُ مِنْ رُؤْيَا خَيالِكَ مَااكْتَفى
آهٍ مِن الأشْواقِ في ليلِ المُنى
قَدْ زَادَت الشّوقَ المُقِيمِ تَطَرُّفا
ياسَاكِناً في الرّوحِ عِشْقُكَ ثَابِتٌ
في القلبِ لمْ يَبْرَحْ و مَاعَنهُ انْتَفَى
إنْ كُنْتَ تضمر في الفؤاد مودةً
خَفِّفْ عذابَ الروحِ عَنّا والجَفَا
فالرّوحُ تَهذِي في غَرَامِكَ دَائِماً
والقلبُ ينبضُ في هواكَ تلهُّفا
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
على مأساتي الطولى
الصفحة التالية
الا هبي بدفئك في القلوب
المساهمات
معلومات عن عبدالناصر عليوي العبيدي
عبدالناصر عليوي العبيدي
متابعة
116
قصيدة
الشاعر عبد الناصر عليوي العبيدي شاعر سوري مواليد حلب 1968 - حاصل على بكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة حلب عام 1990 - بدأ كتابة الشعر منذ عام 1990 لم ينشر اي دوواين . توقف عن كتابة الشع
المزيد عن عبدالناصر عليوي العبيدي
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا