قد ينقصُ مني كفان أو يصمتُ في الحلقِ لسان قد لا تستمع الأذنان أو تعجزُ عندي قدمان لكني .. لكني مثلُك إنسان عندي إحساسٌ ومعان قد أكتبُها قد أرسمُها مثلُ الشاعرِ والفنان والفضل لأستاذِ الصفِّ قال بحبٍّ وبلا حرفٍّ ففهمت بعينيهِ كلامًا يغمرني بردًا وسلامًا أوصاني: «عش باطمئنان لا تستسلم للأحزان عش أحلامَك بالألوان أو صغها في خيرِ بيان» ** شكرًا شكرًا يا أستاذ أنت لعقلي خيرُ ملاذ منذ الآن: أنا إنسان وأنا الشاعر والفنان.
أحمد زرزور شاعر مصري ،ولد في محافظة المنوفية عام ١٩٤٩.
حصل على ليسانس الحقوق جامعة القاهرة١٩٧٤
•دورة إعداد القادة الثقافيين-وزارة الثقافة١٩٧٩
•دورة إنتاج مجلات الأطفال–وزارة الإعلام مع منظمة هانز زايدل ومؤسسة دار
الهلال١٩٧٩
مسؤوليات وظيفية ...